داني الحطاب في غابة النجوم البنفسجية
في يوم من أيام الشتاء القارسة كزمهرير الفضاء السحيق اللذي لا يرحم أي من المخلوقات الأرضية اللّتي تعيش بدون وطن واضح للعيان، لقد جاءت سفن شراعية ممتلئة بجميع ألوان الحرب الضّروس و القاتمة مع طموح قابل للشك بتحويل كوكب الأرض إلى رماد ساكن من الكهرباء المتحرّكة اللازمة لإطعام هذه الوحوش الجائعة منذ قرون مندثرة على بعد ملايين السنين الضوئية.
هذه الملحمة الفلسفية سوف تبني حول شخصية داني اللجشعة في عالم موازي لعالم الأرض المستطيل و المتجاذب نحو جزيئات كيميائية مستصغرة و سريعة لحد سحقها لأشعة الشمس الساطعة. في قلب الكوكب الأزرق بعض الحمم البركانية قد تم تفعيلها عن طريق عنصر غازي نادر الوجود قد تم جلبه عن طريق سناجب فضائية متسلّقة على أشرعة السفن المقيتة. و في هذا المجال المتوازي قد بدأت السناجب حياة مثيرة للشك بداية ببناء القصر الصنوبري على غيمة صلبة متجمدة بسبب انحدار درجات الحرارة بشكل عالي الكينونية.
من أجل امتصاص جميع أنواع الحياة في هذا الكوكب الزائل بدأت المخلوقات الفضائية البشعة بتحويل جميع العناصر الصلبة إلى نوع من مورفولوجيا الضوء الأثيري المرقط ببعض الموجات العالية التردد و الأشعة الحمراء المستحدثة في أجهزة ليزر عملاقة و مستوحاة من أساطير رومانية قديمة.
بشكل أو بٱخر قامت السناجب بتوصيل القصر العرمرم مع جميع قنوات امتصاص الجاذبية اللتي قد قامت المخلوقات القبيحة و المتوحش ببنائها حول محور الكرة الأرضية الثالث و من ثم قامت بعكس مستوى الجاذبية بدون الكمية الدنيى المطلوبة لتشغيل المحرك الرابع في سفينة الغزاة فمما قد أثار حفيظتهم و حولهم إلى كائنات حمراء مستميتة.
حركة الوحش الكهربائي المارد
بعض المخلوقات الفضائية المتعجرفة قد قامت بتجهيز عملاق متحول من الطاقة الكامنة كي يتم باستخدامه القضاء على جميع السناجب اللتي سكنت السحاب الصقيعي. ذلك كان ضد إرادة الحكماء اللذين لم يستطيعون أخذ قرارموحد من أجل حماية المدينة العصرية.
بدأ الغزاة بصناعة نوع من أنواع الوحوش الضّارسة و الفتّاكة باستخدام تكنولوجيا الليزر الأزرق المستوحاة من محيطات متواجدة في نهاية الكون اللاذهني المتألّق في وسط سديم بعيد.
المشكلة بأن هذا الوحش لقد كان من أوائل المشتركين في العاب الباكوجان و السناجب الشرقية فمن رغبته القصوى لامتصاص دماء أعدائه لقد قام بقتال عنيف للدفاع عن نوعه و عن الغزاة الأشرار.
في بعض كلمات متألقة سأحاول أن اشرح لكم ماهية الكهرباء الساكنة المتواجدة في قلب الباكوجان المقاتل المتوحّش بشكل مثير للإشمئزاز. أطراف هذا العملاق المارد تتحول بدون أي هوادة إلى كمية من الطاقة الكامنة اللتي لا ترغب بالبقاء في جسم ساكن غير متحرك. هذه الطاقة المتفاعلة مع اللاهواء المتواجد في الجسم الخارجي الموازي بشكل ما للحجم المتحرّك الهوائي الغير قابل للشد، تولّد بشكل عادي كمية غير متناهية من أشعة الليزر الأزرق القاتل اللذي بقدرته أن يقوم بحرق دراجو أو حتى داني بدون هوادة و بشكل سريع جداً.
داني ينقذ العالم!
نهاية هذه القصّة الصغيرة كالعادة تنتهي بشكل عادي و ممتع و مشوّق. ها هو داني بطل الباكوجان اللذي قد تم اختياره بسبب نجاحه المتواصل بكسب المعارك المتتابعة و الطّاحنة بدون أن يخسر أي من كروته الذهبية السّاطعة و المتألقة.
بشكل سريع لقد قام داني الفتى الشجاع بدحر هذا المخلوق الرهيب بدون أي صعوبة و قام بتشتيت الطاقة المنبعث من هذا المسخ الفضائي في أحد البحيرات القريبة من مكان تواجدهما أثناء المعركة الرهيبة.
مع أن داني قد قام بإنقاذ السناجب السميكة من قتال عنيف فتلك السناجب العجيبة لم تريد أبداً التحالف مع هذا الباكوجان الأرضي المبتذل و قامت بتجديد نظام الدفاع المتواجد في قصر السحاب المرعب و المنتشر في جميع السماء المتجمدة في العالم الموازي.
على أي حال لهم يوم قال داني و ذهب يتجهز و يبحث عن كروت جديدة و مستوحاة من عالم السناجب الغريب.
و لكن و أثناء تلك اللحظة بدأ داني بالتحرك نحو فضاء رقمي جديد حيث سوف يعيش مغامرة سعيدة بعيدة عن المجال الموازي لكوكب الأرض الزائل.
في يوم من أيام الشتاء القارسة كزمهرير الفضاء السحيق اللذي لا يرحم أي من المخلوقات الأرضية اللّتي تعيش بدون وطن واضح للعيان، لقد جاءت سفن شراعية ممتلئة بجميع ألوان الحرب الضّروس و القاتمة مع طموح قابل للشك بتحويل كوكب الأرض إلى رماد ساكن من الكهرباء المتحرّكة اللازمة لإطعام هذه الوحوش الجائعة منذ قرون مندثرة على بعد ملايين السنين الضوئية.
هذه الملحمة الفلسفية سوف تبني حول شخصية داني اللجشعة في عالم موازي لعالم الأرض المستطيل و المتجاذب نحو جزيئات كيميائية مستصغرة و سريعة لحد سحقها لأشعة الشمس الساطعة. في قلب الكوكب الأزرق بعض الحمم البركانية قد تم تفعيلها عن طريق عنصر غازي نادر الوجود قد تم جلبه عن طريق سناجب فضائية متسلّقة على أشرعة السفن المقيتة. و في هذا المجال المتوازي قد بدأت السناجب حياة مثيرة للشك بداية ببناء القصر الصنوبري على غيمة صلبة متجمدة بسبب انحدار درجات الحرارة بشكل عالي الكينونية.
من أجل امتصاص جميع أنواع الحياة في هذا الكوكب الزائل بدأت المخلوقات الفضائية البشعة بتحويل جميع العناصر الصلبة إلى نوع من مورفولوجيا الضوء الأثيري المرقط ببعض الموجات العالية التردد و الأشعة الحمراء المستحدثة في أجهزة ليزر عملاقة و مستوحاة من أساطير رومانية قديمة.
بشكل أو بٱخر قامت السناجب بتوصيل القصر العرمرم مع جميع قنوات امتصاص الجاذبية اللتي قد قامت المخلوقات القبيحة و المتوحش ببنائها حول محور الكرة الأرضية الثالث و من ثم قامت بعكس مستوى الجاذبية بدون الكمية الدنيى المطلوبة لتشغيل المحرك الرابع في سفينة الغزاة فمما قد أثار حفيظتهم و حولهم إلى كائنات حمراء مستميتة.
حركة الوحش الكهربائي المارد
بعض المخلوقات الفضائية المتعجرفة قد قامت بتجهيز عملاق متحول من الطاقة الكامنة كي يتم باستخدامه القضاء على جميع السناجب اللتي سكنت السحاب الصقيعي. ذلك كان ضد إرادة الحكماء اللذين لم يستطيعون أخذ قرارموحد من أجل حماية المدينة العصرية.
بدأ الغزاة بصناعة نوع من أنواع الوحوش الضّارسة و الفتّاكة باستخدام تكنولوجيا الليزر الأزرق المستوحاة من محيطات متواجدة في نهاية الكون اللاذهني المتألّق في وسط سديم بعيد.
المشكلة بأن هذا الوحش لقد كان من أوائل المشتركين في العاب الباكوجان و السناجب الشرقية فمن رغبته القصوى لامتصاص دماء أعدائه لقد قام بقتال عنيف للدفاع عن نوعه و عن الغزاة الأشرار.
في بعض كلمات متألقة سأحاول أن اشرح لكم ماهية الكهرباء الساكنة المتواجدة في قلب الباكوجان المقاتل المتوحّش بشكل مثير للإشمئزاز. أطراف هذا العملاق المارد تتحول بدون أي هوادة إلى كمية من الطاقة الكامنة اللتي لا ترغب بالبقاء في جسم ساكن غير متحرك. هذه الطاقة المتفاعلة مع اللاهواء المتواجد في الجسم الخارجي الموازي بشكل ما للحجم المتحرّك الهوائي الغير قابل للشد، تولّد بشكل عادي كمية غير متناهية من أشعة الليزر الأزرق القاتل اللذي بقدرته أن يقوم بحرق دراجو أو حتى داني بدون هوادة و بشكل سريع جداً.
داني ينقذ العالم!
نهاية هذه القصّة الصغيرة كالعادة تنتهي بشكل عادي و ممتع و مشوّق. ها هو داني بطل الباكوجان اللذي قد تم اختياره بسبب نجاحه المتواصل بكسب المعارك المتتابعة و الطّاحنة بدون أن يخسر أي من كروته الذهبية السّاطعة و المتألقة.
بشكل سريع لقد قام داني الفتى الشجاع بدحر هذا المخلوق الرهيب بدون أي صعوبة و قام بتشتيت الطاقة المنبعث من هذا المسخ الفضائي في أحد البحيرات القريبة من مكان تواجدهما أثناء المعركة الرهيبة.
مع أن داني قد قام بإنقاذ السناجب السميكة من قتال عنيف فتلك السناجب العجيبة لم تريد أبداً التحالف مع هذا الباكوجان الأرضي المبتذل و قامت بتجديد نظام الدفاع المتواجد في قصر السحاب المرعب و المنتشر في جميع السماء المتجمدة في العالم الموازي.
على أي حال لهم يوم قال داني و ذهب يتجهز و يبحث عن كروت جديدة و مستوحاة من عالم السناجب الغريب.
و لكن و أثناء تلك اللحظة بدأ داني بالتحرك نحو فضاء رقمي جديد حيث سوف يعيش مغامرة سعيدة بعيدة عن المجال الموازي لكوكب الأرض الزائل.
RSS Feed